تقليل الاعتماد على الوقود التقليدي (غاز، بترول) باعتباره المسبب الرئيسي للتلوث البيئي والتغيرات المناخية.
الطاقة الحرارية: تعتمد على استغلال الحرارة المنبعثة من مصادر مختلفة لتوليد الكهرباء. تشمل الطاقة الحرارية المتجددة استخدام الطاقة الحرارية من الأرض (الطاقة الجيوحرارية) والطاقة الحرارية المستمدة من النفايات والمواد العضوية (الطاقة الحيوية).
شحن البطاريات في محطات التقوية التلفزيونية واللاسلكية.
التي تسمى أيضًا القوة الكهرومائية أو الطاقة الكهرومائية وهي شكل من أشكال الطاقة التي تسخر قوة المياه المتحركة -مثل الماء الذي يتدفق عبر شلال أو سد- لتوليد الكهرباء.
الاستقلالية الطاقوية: تمنحنا مصادر الطاقة المتجددة الفرصة لتحقيق الاستقلالية الطاقوية.
باستثمارنا في الطاقة المتجددة وتعزيز الوعي والتوجيه السياسي والتشريعات الداعمة، يمكننا الانتقال نحو مستقبل مستدام ونظيف للطاقة، حيث تلبي احتياجاتنا الطاقوية بشكل مستدام وتحافظ على بيئتنا للأجيال القادمة.
الطاقة الحيوية هي طاقة متجددة مشتقة من الكتلة الحيوية. والكتلة الحيوية هي المادة العضوية التي تأتي من النباتات والكائنات الحية بشكل عام.
الطاقة الكهرومائية لا تولد التلوث، وبالتالي فهي خيار الطاقة أكثر ملاءمة للبيئة.
يوم الأرض العالمي: مُحاكاة حقيقية للأرض وحلول لمشكلاتها
الطاقة الرياحية: تعتمد على استغلال حركة الرياح لتوليد الكهرباء. يتم استخدام المولدات الرياحية (التوربينات الهوائية) لتحويل طاقة الرياح إلى طاقة كهربائية.
خارطة الطريق نحو مستقبل خال من الكربون
من العوامل الأخرى التي يجب أخذها في الاعتبار، الطقس، فعندما يحدث طقس مضطرب يغير من اتساق الأمواج، وبالتالي ينتج اضطراب في إنتاج الطاقة مقارنة بالأمواج العادية.
تعبِّر الرياح عن الحركة الناتجة عن ارتفاع الهواء الدافئ إلى الأعلى واستبداله بالهواء البارد؛ ولاستخراج طاقة الرياح واستغلالها، يُعتمَد على توربينات الرياح لتوليد الطاقة الكهربائية؛ كما يمكن الاستفادة من من هذه الطاقة لإنتاج الطاقة الميكانيكية المتمثلة بطواحين الهواء.
تحدث ظاهرتا المد والجزر تحت تأثير دورة الكرة الأرضية الطاقة البديلة حول محورها، بالإضافة إلى تأثير الجاذبية بين الشمس والقمر؛ وتُستخدَم هذه الطاقة في كثيرٍ من الدول لتوليد الطاقة الكهربائية، حيث تُستغَل هاتان الظاهرتان بالاعتماد على الطاقة المخزنة في المياه خلال فترة حدوثهما، ويحدث ذلك من خلال بناء التوربينات أو السدود، بهدف الحد من التلوث الناجم عن البترول أو الفحم عبر التقليل من استخدام محطات الطاقة الحرارية.